الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

لاتكثر من الشكوي فيأتيك الهم ولكن أكثر من الحمدلله تأتيك السعادة

1- نرجو أن تعرف لنا نفسک وتذکر لنا مستواک العلمی.

بسم الله الرحمن الرحيم أنا حسین تیباش وقد حصلت علی رخصة الإفتاء والتدریس فی الدروس الدینیة عام 1365هـ.ش والتی تسمی عند علماء کردستان بالإجازة وأما بالنسبة للدراسة الجامعیة فقد حصلت علی ماجستیر فی الفقه والمبانی الحقوقیة.

1- الإخلاص: فاعبدالله مخلصاً له الدین

2- تجرد الداعیة عن العصبیة والمنافع الخاصة: إن کثیراً من جاذبیة الدعوة نابع من إعتقاد المدعوین أن ما یدعون إلیه لایعود بالفائدة إلا علیهم فهی دعوة لإنقاذهم من النار ولإصلاح معاشهم فی الدنیا ولذا فإن نظرتهم الی دعاة هی نظرة احترام وتقدیر وإکبار حیث یضحون بأوقاتهم وراحتهم من أجل الآخرین.

بقلوب مليئة بالإيمان بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة "أم نضال" إحدى الرموز البارزة لنضال الشعب الفلسطيني.

معلومات عامة

البلد: إيران

المحافظة: بَلوشستان

الجهة: جنوبی شرق إيران

عدد السكان: 52 ألف نسمة

الديانة: الإسلام – أهل السنة

المناخ: شبه الصحراوي

تقع مدينة «سيب وسوران» جنوبی شرق إيران وهي تابعة لمحافظة بلوشستان.

شارک الشيخ عبدالرحمن پيراني الأمين العام لجماعة الدعوة والإصلاح الإيرانية ضيفا لمناسبة المدينة المنورة.. عاصمة الثقافة الاسلامية 2013 وقدَم مقالا لأمانة المؤتمر تم قبوله ليتم طبعه في کتاب أعمال المؤتمر، نصه کما يلي:

بعثت جماعة الدعوة و الإصلاح الإيرانية برسالة إلی الأمين العام للمجمع العالمي للتقریب بين المذاهب الإسلامية ضمنتها بعضاً من مشاکل السنة في إيران إجمالاً. نص الرسالة کالتالي:

قال لي رزقت مولودا جديدا فبماذا توصيني؟ قلت له أوصيك (بعشر فوائد يوسفية) ذكرت في قصة يعقوب عليه السلام مع أولاده في القرآن وهي منهج تربوي عظيم ، فقال لي لقد اشتريت كتبا كثيرة في التربية وأغلبها مترجمة من اللغة الأجنبية ولم أفكر بقصة يوسف عليه السلام فأخبرني ما هي هذه الفوائد اليوسفية؟

قدم الأمین العام للجماعة، عبدالرحمن بیرانی في رسالة بعثها إلی خالد مشعل لإعادة اختياره رئيسا للمكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس".

فیما یلی نص الرسالة:

أبرزت بعض الصحف العربية خبر اعتذار إسرائيل لتركيا فى حين تجاهلت صحف أخرى خبر الاعتذار وركزت على العودة إلى تطبيع العلاقات بين البلدين. وحتى إذا كان ذلك التفاوت من قبيل المصادفة، إلا أنه يعبر عن التباين القائم فى قراءة مفردات السياسة الخارجية التركية.