"إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون / وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون" [آل عمران:160-161]،
"وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى" [الأنفال:17]. وغير هذه الآيات الكثير التي تخاطب الأنبياء عليهم السلام، أو تتحدث عنهم، وهي تنطوي على صراحتها المطلقة في التزام الحق،
جدد توبتك فمتى وقعت التوبة مستكملة شروطها من الندم والإقلاع والعزم على عدم العودة فإنها تمحو الذنب قبلها ويقبلها التواب "إن الله يغفر الذنوب جميعا"
تم تعيين الأستاذ الجامعي السني البروفسور نصر الله مولایي هشجين کالباحث الممتاز للمرة العاشرة في جامعة الحرة الإسلامیة لسنة 1437هـ.
تم عقد مؤتمر بعنوان "المجتمع الإیراني ومطالب الإنسان العالمیة" یوم الاثنین الثاني من شهر ربیع الأول في قاعة الاجتماع للمکتب المرکزي للجنة الإنسانیة لحقوق الإنسان بإیران بمشارکة عدد من الأساتذة والنشطاء في مجال حقوق الإنسان.
الإشارة: الأستاذ سید مصطفی محمودیان من الأساتذة الشهیرة في مجال العلوم الدینیة والشاعر والکاتب والمترجم والمفتي في الفقه الشافعي في المناطق الکردیة والآذربایجان الغربیة وتلمذ عنده عشرات من طلبة العلوم الدینیة واستفادوا من معارفه. وهو علاوة علی حصوله علی رخصة التدریس والإفتاء التقلیدیة حامل شهادة الماجیستر في الفقه الشافعي من جامعة طهران ویقوم بمهمة مدرس العلوم الدینیة وإمام الجماعة منذ أکثر من 32 سنة. وفي الحوار التالي یقول الأستاذ من مشاکل العلماء في المناطق الکردیة وهذا هو نص الحوار:
قال الفضيل بن عیاض رحمه الله: إن العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يُقبَل، وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يُقبَل، حتى يكون خالصاً صواباً، قال: والخالص إذا كان لله عز وجل والصواب إذا كان على السنة.
من أجمل ما قیل لعلماء الإسلام: یا علماء الإسلام: تقدموا لقیادة هذا الجیل الراجح إلی ربه ولا تنکلوا ولا ترکنوا وإیاکم وموائد الطواغیت فإنها تظلم القلوب وتمیت الأفئدة وتحجزکم عن الجیل وتحول بین قلوبکم وبینکم.
تم تعیین عضو المجلس المرکزي لجماعة الدعوة والإصلاح الدکتور مقداد بیرصاحب کالباحث الممتاز لسنة 2015 بجامعة کرمانشاة للعلوم الطبیة وفي احتفال أسبوع الأبحاث الذي عقد في کلیة الطب بجامعة کرمانشاه للعلوم الطبیة یوم الثلاثاء 22 دسامبر
تستغرب كيف يصل البعض إلى القيام بعمليات لا تجد لها تفسيراً، وكيف يقوم إنسانٌ سويٌّ نيابةً عن الغير بهذه الأعمال؟
وهل نسي العقوبة التي يمكن أن تطاله ولو بعد حين؟ وهل نسي القيم؟ وهل نسي الحلال والحرام؟
وهل نسي الإنسانية، بحيث يصل إلى مرحلة يمكن أن نُسميها الطغيان؟
فكيف تُصدَّقُ شائعات بلا دليل وهي غير قابلة للتصديق، والأسوأ من تصديقها اتخاذ موقف قاسٍ منها،
قال ابن المبارک رحمه الله: رب عمل صغير تعظمه النية، ورب عمل كبير تصغره النية.
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة