يوم أن كنا صغاراً نسابق بعضنا أينا أسرع ختماً للقرآن، وأينا أسرع قراءة، وأينا الذي يصل لآخر السورة أولاً، ومع لطافة هذه السباقات وفضلها إلا أنها جزء من سمة عامة للتربية التي تقدم (الكيف) على الكم، وتحرص على (العدد) مقابل (الصفة والأداء)، ولذا ربما يهذّ الإنسان القرآن هذًّا كهذِّ الشعر، ونثرا كنثر الدقل،
نحن أخذنا الدين جاهزاً لذلك ليس الدين دائرة لتحريك تفكيرنا، وهو الفارق الكبير بين الذين يسلمون وبين المسلمون، فهم يقبلون القيم والمفاهيم الإسلامية بكل اريحية بخلاف المسلمون الذين تأثروا بالشبهات التي تثار حول كثير من المفاهيم، فترى المسلمون والمسلمات بالجنسية أصبحوا بوقاً لنشر هذه الأفكار الخاطئة التي لا توافق روح الإسلام التي تحيي الأمم والشعوب.
ماذا نقصد بالتعارف الرباني: •هو الذي يقوم على غير أرحام ولا أنساب ولا قرابات تجمع المتعارفين. •هو الذي يكون لله خالصاً ومن المنفعة الشخصية مُتخلّصاً ومتبرئاً. •هو الذي ينطلق من مَعِين القرآن العظيم: (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا) (الحجرات:13). •هو ما يدعو صاحبه للدعاء لمن تعرّف عليه عن ظهر قلب بالغيب حباً خالصاً وتَحَبُباً.
بدأت نقطة التَّحوِّل، وبداية البحث العلميّ المتجَرِّد عندما وقعتُ على قول للعالم المفسِّر أبي حيَّان الأندلسيّ المتوفَّى سنة 745هـ، في كتابه الكبير «البحر المحيط»، وكنت حينها أحقِّقُ جزءًا منه لنيل درجة «الماجستير» في «اللغة العربيَّة» في «جامعة دمشق»، يصف في قوله الشيخ «محيي الدِّين بن عربي»
وقال آية الله رفسنجاني في حوار مع جريدة «آرمان» الإيرانية إنه لم يعد يجد دافعا للمشاركة كخطيب لصلاة الجمعة في طهران،وأضاف: «يتطلب إلقاء الخطب في صلاة الجمعة بذل الجهود وممارسة عمل جاد من أجل التحدث بشكل صحيح وناضج, لا ينبغي أن نتحدث بشكل يؤدي إلى تدني مستوى صلاة الجمعة». وردا على سؤال بشأن تلقي الدعوة من القائمين على شؤون صلوات الجمعة للمشاركة فيها بصفته خطيبا للجمعة، والرفض المكرر من رفسنجاني لهذه الدعوات، قال رفسنجاني: «نعم، هذا صحيح. لقد كانوا يوجهون الدعوة لي لفترة لإلقاء الخطب في صلاة الجمعة، ولكنهم يئسوا مني بسبب رفضي المتواصل».
أحرزَ الربَّاعُ الإيراني الكرديّ، سيامند رحمان ذهبيةَ فئةِ فوقِ الثقيل في منافساتِ بطولةِ العالم لرفعِ الأثقالِ لذوي الإحتياجاتِ الخاصة التي اُقيمتْ بمدينةِ دبي الاماراتية.
قال فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة، في حوار مع موقع "سني أون لاين" إن حرية الجنود الرهائن خطوة باعثة للفرح. أنا أهنئ الشعب الإيراني وخاصة أسرهم بإطلاق سراحهم. وقال فضيلة الشيخ عبد الحميد لمراسل الموقع: المسئولية الشرعية والوطنية دفعتنا إلى متابعة قضية الرهائن. إن كانت متابعة قضية الرهائن صعبة، لكن حريتهم أزالت التعب كلها. الحمد لله لقد دخل الجنود مدينة زاهدان. هذه الخطوة باعثة للفرح والسرور للشعب الإيراني. وتابع فضيلته قائلا: لقد تأسفنا بسبب الجندي الخامس الذي قتل، وجثمانه لم يسلّم بعد، ونرجو أن يتم تسليمه في المستقبل.
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة