إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

الأخبار

  • القرآن.. للحياة

    05 فروردین 1393

    يوم أن كنا صغاراً نسابق بعضنا أينا أسرع ختماً للقرآن، وأينا أسرع قراءة، وأينا الذي يصل لآخر السورة أولاً، ومع لطافة هذه السباقات وفضلها إلا أنها جزء من سمة عامة للتربية التي تقدم (الكيف) على الكم، وتحرص على (العدد) مقابل (الصفة والأداء)، ولذا ربما يهذّ الإنسان القرآن هذًّا كهذِّ الشعر، ونثرا كنثر الدقل،

    الکاتب:
    الدكتور سلمان بن فهد العودة
  • إذا نظرنا إلى السيرة النبوية العطرة، على صاحبها أفضل الصلاة وأتم التسليم، لوجدناها تركز على صناعة الإنسان المتزن المتوازن في تصرفاته وأخلاقه، وفي كل ما يصدر منه، بل في كل ما يمكن أن يفهم من إشاراته وحركاته وعباراته وعبراته،

    الکاتب:
    دکتر علی محی‌الدین قره‌داغی
  • نحن أخذنا الدين جاهزاً لذلك ليس الدين دائرة لتحريك تفكيرنا، وهو الفارق الكبير بين الذين يسلمون وبين المسلمون، فهم يقبلون القيم والمفاهيم الإسلامية بكل اريحية بخلاف المسلمون الذين تأثروا بالشبهات التي تثار حول كثير من المفاهيم، فترى المسلمون والمسلمات بالجنسية أصبحوا بوقاً لنشر هذه الأفكار الخاطئة التي لا توافق روح الإسلام التي تحيي الأمم والشعوب.

    الکاتب:
    د. آوات محمد أمين
  • ماذا نقصد بالتعارف الرباني: •هو الذي يقوم على غير أرحام ولا أنساب ولا قرابات تجمع المتعارفين. •هو الذي يكون لله خالصاً ومن المنفعة الشخصية مُتخلّصاً ومتبرئاً. •هو الذي ينطلق من مَعِين القرآن العظيم: (وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا) (الحجرات:13). •هو ما يدعو صاحبه للدعاء لمن تعرّف عليه عن ظهر قلب بالغيب حباً خالصاً وتَحَبُباً.

    الکاتب:
    نبيل جلهوم
  • بدأت نقطة التَّحوِّل، وبداية البحث العلميّ المتجَرِّد عندما وقعتُ على قول للعالم المفسِّر أبي حيَّان الأندلسيّ المتوفَّى سنة 745هـ، في كتابه الكبير «البحر المحيط»، وكنت حينها أحقِّقُ جزءًا منه لنيل درجة «الماجستير» في «اللغة العربيَّة» في «جامعة دمشق»، يصف في قوله الشيخ «محيي الدِّين بن عربي»

    الکاتب:
    الدكتور محمد عناد سليمان
  • ودَّع العالم الإسلامي، وودعت الأمة الإسلامية الكبرى في مشارق الأرض ومغاربها الجمعة (رابع جمادى الآخرة سنة 1435هـ - رابع أبريل سنة 2014م): قطبًا من أقطابها، وعلمًا من أعلامها، وقلمًا من أقلامها، ونجمًا من نجومها، وَهَبَ عمره من أوله إلى آخره لها ولدينها، ودعوتها وثقافتها، وحضارتها وتراثها، وهو الداعية الكبير، والكاتب القدير، المصري وطنا، الإسلامي هُوية، العالمي امتدادا: الأستاذ محمد قطب، الذي صلى الناس عليه عشاء في الحرم المكي، وصليت عليه وإخواني في قطر.

    الکاتب:
    الدكتور يوسف القرضاوى
  • رسالة خالصة من الأمين العام للاتحاد الشيخ د. علي القره داغي  إلى شعبنا الكوردي يدعو فيها إلى ضرورة الوحدة والابتعاد عن كل ما يفرقهم، حتى ولو كانت تحت غطاء اجتهادات دينية. وهذه نص الرسالة:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وبعد
    رسالة خالصة إلى شعبنا الكوردي حول :
    ضرورة وحدة الشعب والابتعاد عن كل ما يفرقهم ، حتى ولو كانت تحت غطاء اجتهادات دينية

    الکاتب:
    دکتر علی محی‌الدین قره‌داغی
  • وقال آية الله رفسنجاني في حوار مع جريدة «آرمان» الإيرانية إنه لم يعد يجد دافعا للمشاركة كخطيب لصلاة الجمعة في طهران،وأضاف: «يتطلب إلقاء الخطب في صلاة الجمعة بذل الجهود وممارسة عمل جاد من أجل التحدث بشكل صحيح وناضج, لا ينبغي أن نتحدث بشكل يؤدي إلى تدني مستوى صلاة الجمعة». وردا على سؤال بشأن تلقي الدعوة من القائمين على شؤون صلوات الجمعة للمشاركة فيها بصفته خطيبا للجمعة، والرفض المكرر من رفسنجاني لهذه الدعوات، قال رفسنجاني: «نعم، هذا صحيح. لقد كانوا يوجهون الدعوة لي لفترة لإلقاء الخطب في صلاة الجمعة، ولكنهم يئسوا مني بسبب رفضي المتواصل».

  • أحرزَ الربَّاعُ الإيراني الكرديّ، سيامند رحمان ذهبيةَ فئةِ فوقِ الثقيل في منافساتِ بطولةِ العالم لرفعِ الأثقالِ لذوي الإحتياجاتِ الخاصة التي اُقيمتْ بمدينةِ دبي الاماراتية.

  • قال فضيلة الشيخ عبد الحميد، إمام وخطيب أهل السنة، في حوار مع موقع "سني أون لاين" إن حرية الجنود الرهائن خطوة باعثة للفرح. أنا أهنئ الشعب الإيراني وخاصة أسرهم بإطلاق سراحهم. وقال فضيلة الشيخ عبد الحميد لمراسل الموقع: المسئولية الشرعية والوطنية دفعتنا إلى متابعة قضية الرهائن. إن كانت متابعة قضية الرهائن صعبة، لكن حريتهم أزالت التعب كلها. الحمد لله لقد دخل الجنود مدينة زاهدان. هذه الخطوة باعثة للفرح والسرور للشعب الإيراني. وتابع فضيلته قائلا: لقد تأسفنا بسبب الجندي الخامس الذي قتل، وجثمانه لم يسلّم بعد، ونرجو أن يتم تسليمه في المستقبل.