قراءة لأبرز ما جاء في "مجمع البحوث الإسلامية" حول ما يسمّى بالمدّ الشيعي في مصر
دیواندرة هی إحدی مناطق محافظة کردستان و التي تقع علی بعد 95 کیلومترا شمال مدینة سنندج غرب إیران.
تعد دیواندرة من التجمعات السکنیة القرویة النامیة وقد تحولت إلی مدینة قبل 10 سنوات.
وحسب الإحصائیات الرسمیة لسنة 1385 هـ.ش فإنّ عدد سکانها یبلغ 81015 نسمة.
و یرجع تأریخ هذه المنطقة إلی تأریخ إیران الواسعة...إذ کانت تسمی قدیماً بـــ«میران شاه»
قدمتها التاريخية:
إنّ سربل زهاب المدينة الصامتة و الهادئة، یصل بناء جدرانها المتينة إلي آلاف سنة، قدمتها التأريخية أكثر من سبعة آلاف سنة، كان رجالها ونساءها أبطال التأريخ، جدرانها شامخة،
هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ (فتح/4)
إِنْ تُقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا يُضَاعِفْهُ لَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ (تغابن/17)
اختارت أرينا هاندونو - المفكرة والفيلسوفة التي كانت تعتنق "المسيحية"- التركيز على الدراسات الدينية؛ لمحاولة إيجاد ثغرات في الدين الإسلامي، ولكن وجدت نفسها تعتنق الإسلام وتتحول إلى واحدة من أقوى الشخصيات التي تدافع عنه. وقد أسست الفيلسوفة أرينا هاندونو-التي لايعرف عنها الكثير- مركزًا فكريًّا وهيئة للعمل الخيري لإنقاذ أطفال إندونيسيا المشردين من خطرين في نظرها؛ هما المافيا التي تستغل الأطفال للكسب غير المشروع، والحركات التنصيرية التي تستغل الفقر لتنصير الناس.
الى 6 ملايين مسلم في فرنسا وتعد اكبر دولة في القارة الاوروبية من ناحية عدد المسلمين فيها . كشفت إحصاءات رسمية فرنسية أن الدين الإسلامي يعد هو الدين الأكثر تفضيلا في فرنسا، مشيرةً إلى أن أربعة آلاف شخص يعتنقون الإسلام كل عام، حسبما تشير آخر الأبحاث التي أجرتها وزارة الداخلية الفرنسية. وأعلن خبراء الأديان في فرنسا أن ٧٠ ألف فرد غيروا دينهم ليعتنقوا الإسلام حتى الآن. وبحسب تقرير الداخلية، فإن المسيحية الكاثوليكية تأتي في المرتبة الثانية بنسبة ٢٩٠٠ فرد في العام، ثم اليهودية ٣٠٠ فرد.
شفقنا- أكد البابا تواضروس الثاني بابا الأقباط الجديد في مصر موافقته على المادة الثانية من الدستور التي تنص على أن "مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع"، قائلاً "نقبل بنصها دون أي تعديل أو تغيير أو زيادة أو نقصان". وأوضح البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية ، أن خيار الانسحاب من الجمعية التأسيسية لصياغة الدستور المصري وارد، مؤكدًا فى الوقت ذاته أن موقف الكنيسة والأزهر متوافقان، وأن المسودات التي صدرت عن اللجنة التأسيسية ما زالت محل نقاش.
إن الناس يقبلون الخضوع للدولة في الشئون الاقتصادية والاجتماعية، لأنهم قد يصلون لدرجة من الوعي يستطيعون معها إدراك هذه الحقيقة: وهي أنهم حين يتنازلون عن بعض امتيازاتهم في هذه الشئون للمحرومين منها فإن ذلك سيعود عليهم بالخير في النهاية. أو على الأقل يخضعون لها بحكم السلطة التي تملك بها إخضاعهم لأوامرها.
انعقدت یوم الخمیس الثامن عشر من شهر آبان الجاری-الثامن من نوفمبر 2012 الجلسة العاشرة للهیئة التنفیذیة لجماعة الدعوة والإصلاح الإیرانیة وذلک بمکتب الجماعة فی طهران.
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة