التقی عبدالرحمن بیراني مساء الثلاثاء 4 يونيو في المکتب المرکزي لجماعة الدعوة و الإصلاح الإيرانية مع «عبدالستار مجید» عضو المکتب السياسي للجماعة الإسلامية في کردستان العراق.
البلد: إیران
المحافظة: کرمانشاه
الجهة: شمالي غرب إیران
التضاریس والمناخ: المنطقة جبلیة ومناخها معتدل وبارد فی الفصول الأربعة.
عدد السکان: 1780 نسمة
باینغان مدینة صغیرة تابعة لمحافظة کرمانشاه شمالي غرب إیران، الواقعة علی بعد 120 km من مرکز المحافظة. تعتبر مدینة باینغان مدینة حدودیة، تقع علی الحدود العراقیة الإیرانیة.
تُعَدُّ الشرطة من الوظائف المهمَّة في الدولة الإسلامية، ومن أبرز معالمها في حياة المجتمع والناس، وتتمثل في الجند الذين يُعتمد عليهم في حفظ الأمن والنظام، وتنفيذ أوامر القضاء بما يكفل سلامة الناس، وأمنهم على أنفسهم، وأموالهم، وأعراضهم، فهي بمنزلة جيش الأمن الداخلي.
يحشد أنصار الرئيس المصري المعزول محمد مرسي لتصعيد تظاهراتهم الاحتجاجية اليوم في ميدان رابعة العدوية وعدد من المحافظات تحت شعار "جمعة الرفض"، فيما تتواصل الاعتقالات بحق قياديين في جماعة الإخوان المسلمين، رغم تأكيد الجيش حرصه على "تجنب اتخاذ أي إجراءات استثنائية أو تعسفية ضد أي فصيل أو تيار سياسي". وذكرت بوابة حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين أن المعتصمين بميدان رابعة العدوية "بدؤوا الاستعداد لأداء صلاة الجمعة تحت أشعة الشمس الحارقة حيث افترش الشباب والنساء المنطقة المحيطة بالمنصة الرئيسية داعين المولى عز وجل لنصرة عبده محمد مرسى".
شهدت مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة اشتباكات عنيفة بين المؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسي من المنتميين لجماعة الاخوان المسلمين وبين الأهالي في محيط مسجد "الهدايا " بمدينة دمنهور استخدمت فيها الاسلحة النارية وقذف بالحجارة وذلك عقب انتهاء صلاة الجمعة . و انطلقت المسيرة من مسجد "التوبة " بدمنهور وجابت شوارع المدينة إلى أن حدثت اشتباكات مع الأهالي
انطلقت مسيرة تضم الآلاف من أمام مسجد الاستقامة بالجيزة لميدان النهضة، للمطالبة بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي إلى الحكم. وندد المتظاهرون ببيان القيادة العامة للقوات المسلحة، مرددين هتافات: «انزل يا سيسي»، و«يسقط حكم العسكر»، و«إسلامية»، رافعين صورًا لمرسي، ولافتات تندد بالقرارات الأخيرة، التي أطلقتها القوات المسلحة. وجاءت خطبة، الجمعة، بمسجد الاستقامة دون أي خطاب سياسي، واختتم الخطيب الصلاة بالدعاء لمصر.
ندد الزعيم الإسلامي السوداني المعارض حسن الترابي بعزل الرئيس المصري محمد مرسي، واصفا ما أقدم عليه الجيش المصري بـ"الانقلاب على الدستور وعلى الشرعية"، في حين اتسم رد الخرطوم بالحذر، وسط توقعات دبلوماسيين بزيارة الرئيس السوداني عمر حسن البشير للقاهرة هذا الأسبوع. وقال الترابي إن "مرسي كان أول زعيم منتخب ديمقراطيا وأصدر دستورا أراده الشعب"، معتبرا أن ما حدث معه يعد انقلابا على الشرعية. وأضاف في تصريحات للصحفيين أن مرسي "وقع ضحية لائتلاف بين الجيش والمسيحيين والليبراليين الذين يؤمنون بالديمقراطية لأنفسهم ولكن ليس للآخرين".
قال الدكتور صلاح سلطان، رئيس المجلس الأعلى للشئون الإسلامية: "إن أصابع الأمريكان وبني صهيون وراء ما حدث من انقلاب على الشرعية وسرقة الثورة، على يد القيادات العسكرية الخائنة لأنها خانت عهدها مع الله وقائدها، حسب تعبيره". وشدد سلطان خلال خطبة الجمعة من أعلى منصة رابعة العدوية على أنه لا يجب أن تضرنا هذه المخططات أو تعكر صفو السلم الاجتماعي الذي يعد واجبًا شرعيًا وعدم الدخول في حرب أهلية. وقال سلطان: "نحن لا نسعى للعنف في الشارع"، ونقول لجيشنا العظيم: "أنتم عندنا أرقي من أن تكونوا سيفًا في يد بني صهيون"، ونقول بكل قوة: "نحن معكم؛ ولكن ضد القيادات التي خانت الأمانة وابتعدت عن طريق الحق والصواب".
أساء الفريق الاول عبد الفتاح السيسي القائد العام للقوات المسلحة، ومعه جميع قادة جبهة الانقاذ المعارضة، تقدير قوة التيار الاسلامي بقيادة حركة الاخوان المسلمين، عندما اقدم على قيادة الانقلاب العسكري الذي اطاح بالرئيس المنتخب محمد مرسي، ووضعه رهن الاعتقال.
ما شاهده العالم من الأحداث التی وقعت فی مصر خلال الیومین الماضیین، تنذر بکارثة فی عالم الدیمقراطیة التی طالما یحلم الکل فی الشارع المصری بتطبيقها؛ ألا وهي الإنقلاب العسکری علی رئیس شرعی منتخب عبر صنادیق الانتخابات.
قبل عام تقريبا استطاع الدکتور محمد مرسی المرشح الرئاسی فی حزب الحریة و العدالة المنبثق من جماعة الإخوان المسلمین أن یصل إلی سدة الحکم و ذلک عبر فوزه فی الانتخابات الرئاسية .
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة