الأصل في التسامح أن تستطيع الحياة مع قوم تعرف يقيناً أنهم خاطئون ولن تَستطيع أن تُعطي بدون الحُب، ولن تستطيع أن تحِب بدون التسامح.
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ الحمدلله والصلاة على رسول الله ،،،، وبعد ،،
فإن الكثير من الناس - ولله الحمد - يعيشون في هذا الزمن في رغد من العيش ، فالمال قد فاض في أيدي الكثير منهم ، رواتب ضخمة ، وتجارات كثيرة ، ومساكن واسعة ، وسيارات فارهة ، ومع ذلك الكثير منهم يشكو قلة البركة فيما أُعطوا ، حتى أصاب بعضهم القلق ، وتناسوا قول الله: "ومامن دابة في الأرض إلا على الله رزقها يعلم مستقرها ومستودعها كل في كتاب مبين" [هود:6].
ﺳﻴﺪ ﻗﻄﺐ: ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻟﻴﺲ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﻣﺮﺣﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ، ﻭﻣﺎ ﻳﻨﺎﻟﻪ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻣﻦ ﺷﻲﺀ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺭﺽ ﻟﻴﺲ ﻧﺼﻴﺒﻪ ﻛﻠﻪ، ﺇﻧﻤﺎ ﻫﻮ ﻗﺴﻂ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻨﺼﻴﺐ.
قبل الدخول في العالم الحدیث وعملیة الانتقال من التقلید إلی الحداثة، أن تعلیم العلوم والمعارف والآداب کان منحصرا بالدورات الدراسیة التي قد تتم في حوزات علمیة أو مدارس دینیة وهذه المراکز کانت تعرف بـ "الحجرة" في المناطق الکردیة بإیران والعراق وسوریا. الحجرة کثیرا ما تطلق علی غرفات ترابیة صغیرة تقع في القسم الداخلي من المساجد ویعیش فیها الطالب وفي نفس الوقت کان یتخذها مکانا للنوم والراحة حتی الاغتسال والاستحمام.
إذا أردت أن تبدأ في فهم شخص ما فانظر إلى مداخل صورته وهيئته فإنك إذا كنت ذا فراسة ومعرفة بلغة الجسد فستوفر على نفسك الكثير من افتراضات التحليل لاسيما إن كانت الشخصية مصوّرة أمامك بروحها وجسدها وتفاصيل حيويتها.
بعد إنقاذ الطلاب من تحت الأنقاض لقي حتفه المعلم الوفيّ حمید رضا کنکوزهي إثر انهیار الحائط علی رأسه بعد أن حوصر تحته في حین نجا زمیله عبد الرؤوف شهنوازي بعد إصابته بجروح من ناحیة ساقه.
قال المدیر العام للتربیة والتعلیم بمحافظة بلوشستان: قد لقي حتفه المعلم الخاشي بعد إنقاذ الطلاب الذین کانوا في خطر سقوط حائط منهار.
قال الشیخ الإسلام: من تکلم في الدین بلا علم کان کاذبا وإن کان لا یتعمد الکذب.
المحسنون في الدنيا كثير، وصور الإحسان تُعطِّر الجوَّ من حولنا، ولكي يتمَّ الإحسان عملياً لابدَّ أن يكون الإنفاق من طيبات كسبنا، وذلك قوله تعالى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ وَمِمَّا أَخْرَجْنَا لَكُم مِّنَ الأَرْضِ وَلاَ تَيَمَّمُواْ الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ" (البقرة:267).
ذلك بأنَّ الله تعالى كما يقول المفسِّرون: لا يقبلُ إلا الطيِّب؛ لأنَّ قابل الرديء إما أن يَقبله لحاجته وهو تعالى غير محتاج،
القرضاوی: لا يسوغ في منطق أن تجادل في الفروع من لا يؤمن بالأصول، أو تقنع بالشريعة من ينكر العقيدة.
قامت مجموعة من النساجین البوکانیین في محافظة آذربایجان الشرقیة في عمل رمزي بحیاکة سجادة السلام الأبیض وإرسالها إلی الأمم المتحدة من أجل إیصال رسالة السلام الإیراني للعالمین.
وبناء علی تقریر إصلاح وب وفقا لإیرنا أن حیاکة هذه السجادة في إطار السجادة البیضاء أو السجادة البیضاء للسلام تعتبر خطوة هامة
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة