عقد الاتحادُ العالمي لعلماء المسلمين هيئتَه العموميةَ السادسة بمدينة الدوحة في الفترة ما بين 24 و 28 جمادي الآخرة 1445ه الموافق له6-10 يناير 2024 بمدينة الدوحة بدولة قطر، وذلك بمشاركة تسعمائة من العلماء الذين قَدِموا من القارات الخمس، وقد عُقدت الهيئةُ تحت شعار: "نقيم ديننا، وننهض بأمتنا، وننصر ديننا".
كتب الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ الدكتور علي محمّد الصلابي مقاله الجديد بعنوان: "حل الدولتين أم حل العودتين!؟" (1)
مع طول أمد الحرب في غزة وتضاعف أعداد القتلى والجرحى من المدنيين والأطفال يتضاعف الشعور لدى كثير من الناس بالقهر والعجز عن فعل شيء لاستنقاذ المظلومين والمستضعفين، ويستصغر المرء قليل ما في يده من العمل فيتوقف عنه بسبب يأسه وإحباطه
ها هو رمضان قد قرب رحيله، وأزف تحويله، فنسأل الله الذي يسر لنا صيامه وقيامه أن يتقبله منا، وأن يجعله شاهداً لنا لا علينا.
أعاد التاريخ نفسه يوم السبت 27/ 12/ 2008م عندما ارتكب جيش الإرهاب الصهيوني مجزرة جديدة تضاف لسجل اليهود القديم المليء بإرهاب الآمنين وقتل الأبرياء ونشر الخراب والدمار
امسکت القلم بیدی لاکتب كلمات عن رجل من الرعیل الاول (الذین لا یلهیهم تجارة و لا بيع عن ذكر الله) الذي تعلمنا منه دروسا کثیرا من المقاومة والصبر و الثبات على المنهج والتضحية في سبيل الله والهدف بكل ما یملك من العائلة والاولاد والاخوان والحياة في نهاية المطاف.
د.لقمان ستوده: تراجعُ الآمال الحالية خطير على حاضر ومستقبل هذه البلاد. إن تشجيع النخب السنية ودعم مجتمعهم الكبير والمؤثر سيكون له تأثيره على معدل نجاح خطوات حكومتكم المستقبلية. إن الحفاظ على الأمل والأخلاق والمعنویة هو أحد أهم مهام حكومتكم.
العلامة التجارية لم تعد مقتصرة على الشركات والمؤسسات فحسب؛ بل يمكن أن تنطبق أيضًا على الشخصيات المؤثرة في مجالات شتى. ومن أبرز هذه الشخصيات، يبرز اسم الشيخ محمد أحمد الراشد كعلامة "براند" فريدة في عالم الدعوة والتربية الإسلامية.
عندما حاولت -وبتوفيق من الله- قراءة وتبصر سورة محمد وجدتها تنطبق على الواقع الذي نعيش فيه، تطرح فكرة الصراع الحضاري وتفسرالكثير من جوانب الحرب على غزة، بطريقة فذة ومقنعة وكأنها نزلت الآن ليس في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم، وفي ذلك تحمل مكامن الإعجاز كله.
إنّ ما تَمُرُّ به أمّتنا اليوم من مُلِمَّاتٍ ومصاعب غير مسبوقةٍ يجعل واجبَ الوقتِ على العلماء والحكماء التصدّي لبيان الحكم الشرعيّ ومقاصده للأمّة، بناءً على المسؤوليّة التي يتحمّلونها في أعناقهم
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة