ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ؛ ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ؛ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻫﻲ ﺍﻟﺮﺿﺎ؛ ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎلله تعالی ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ؛ ﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ: ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ.
الرفق ثقافة لا تأتيك بالوعظ، ولن تنالها بالتصنع، بل تكتسب بقواعد وعوامل بيئية قابلة للتطبيق، كما أن الرفق سلوك نبوي قبل أن يكون سلوكاً إنسانياً وشعاراً عالمياً، موجود في ثقافتنا الإسلامية كخلق نبيل إذا وجد في الشيء زانه، وإن نزع من شيء شانه. الرفق ثقافة لا تختص بمجتمع دون آخر، ولا بعمر دون عمر، كلنا نحتاج تلك الثقافة صغاراً وكباراً، نساءً ورجالاً..
القرضاوي: المراد بالتفرغ للعبادة أن يكون القلب حاضرا فيها مفرغًا من الشواغل فتقع بركة الله في الحياة "يا ابن آدم تفرغ لعبادتي أملأ صدرك غنى وأسدّ فقرك".
"إن ينصركم الله فلا غالب لكم وإن يخذلكم فمن ذا الذي ينصركم من بعده وعلى الله فليتوكل المؤمنون / وما كان لنبي أن يغل ومن يغلل يأت بما غل يوم القيامة ثم توفى كل نفس ما كسبت وهم لا يظلمون" [آل عمران:160-161]،
"وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى" [الأنفال:17]. وغير هذه الآيات الكثير التي تخاطب الأنبياء عليهم السلام، أو تتحدث عنهم، وهي تنطوي على صراحتها المطلقة في التزام الحق،
جدد توبتك فمتى وقعت التوبة مستكملة شروطها من الندم والإقلاع والعزم على عدم العودة فإنها تمحو الذنب قبلها ويقبلها التواب "إن الله يغفر الذنوب جميعا"
الإشارة: الأستاذ سید مصطفی محمودیان من الأساتذة الشهیرة في مجال العلوم الدینیة والشاعر والکاتب والمترجم والمفتي في الفقه الشافعي في المناطق الکردیة والآذربایجان الغربیة وتلمذ عنده عشرات من طلبة العلوم الدینیة واستفادوا من معارفه. وهو علاوة علی حصوله علی رخصة التدریس والإفتاء التقلیدیة حامل شهادة الماجیستر في الفقه الشافعي من جامعة طهران ویقوم بمهمة مدرس العلوم الدینیة وإمام الجماعة منذ أکثر من 32 سنة. وفي الحوار التالي یقول الأستاذ من مشاکل العلماء في المناطق الکردیة وهذا هو نص الحوار:
قال الفضيل بن عیاض رحمه الله: إن العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يُقبَل، وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يُقبَل، حتى يكون خالصاً صواباً، قال: والخالص إذا كان لله عز وجل والصواب إذا كان على السنة.
من أجمل ما قیل لعلماء الإسلام: یا علماء الإسلام: تقدموا لقیادة هذا الجیل الراجح إلی ربه ولا تنکلوا ولا ترکنوا وإیاکم وموائد الطواغیت فإنها تظلم القلوب وتمیت الأفئدة وتحجزکم عن الجیل وتحول بین قلوبکم وبینکم.
تم تعیین عضو المجلس المرکزي لجماعة الدعوة والإصلاح الدکتور مقداد بیرصاحب کالباحث الممتاز لسنة 2015 بجامعة کرمانشاة للعلوم الطبیة وفي احتفال أسبوع الأبحاث الذي عقد في کلیة الطب بجامعة کرمانشاه للعلوم الطبیة یوم الثلاثاء 22 دسامبر
تستغرب كيف يصل البعض إلى القيام بعمليات لا تجد لها تفسيراً، وكيف يقوم إنسانٌ سويٌّ نيابةً عن الغير بهذه الأعمال؟
وهل نسي العقوبة التي يمكن أن تطاله ولو بعد حين؟ وهل نسي القيم؟ وهل نسي الحلال والحرام؟
وهل نسي الإنسانية، بحيث يصل إلى مرحلة يمكن أن نُسميها الطغيان؟
فكيف تُصدَّقُ شائعات بلا دليل وهي غير قابلة للتصديق، والأسوأ من تصديقها اتخاذ موقف قاسٍ منها،
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة