إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • من أجل ِّ نعم الله سبحانه و تعالى نعمة الحياة أو العيش في الله تعالى , و أحلى ما يشعر به المؤمن الأخوة الصادقة و الحب َّ لله تعالى , حقيقة ً المؤمن يحس بحلاوة الايمان في قلبه الصافي عن د لقائه بأحباّئه في الله تعالى .

    الکاتب:
    إبراهيم أحمد
  • لن يجد الباحث المحايد صعوبة فى تقصى الأسباب التى قيضها الله تعالى لنشر دين الإسلام إذا ما جد في البحث عن تلك الأسباب في ذات الدين ومادته بتروٍ ومنهجية علمية لاتنقصها النزاهة، أو قرأ العديد من الدراسات المستفيضة في عالم الشرق أو الغرب تلك التي تعزو الأسباب لمظانها الحقيقية أو الانقلاب عليها لإفراغها من مضمونها بسوء طوية حقدًا على الإسلام،

    الکاتب:
    السيد إبراهيم أحمد
  • لقد كانت السُّرعة التي انتشر بها الإسلام مقارنة بالديانات الأخرى هي السبب الأكبر في لفْتِ أنظار العالم بعامة، والعالم الغربيِّ على وجه الخصوص، لهذا الدين ونبيه صلى الله عليه وسلم، فقاموا على دراسته تارةً، والحرب عليه تارةً أخرى، وإرسال المُغامرين والمكتشفين للأراضي المقدَّسة بحثًا وكشفًا عن أسراره مرات عدة،

    الکاتب:
    السيد إبراهيم أحمد
  • حضور القلب هو الأصل في أداء العبادات لله عزوجل , و بالكيفية المطلوبة , و إلا ستكون عبادات شكلية لاتنهي صاحبه عن ارتكاب الفواحش و المنكرات , لأن القلب إذا صلحت صلح جميع الأعضاء التابعة لها .

    الکاتب:
    الحاج إبراهيم أحمد
  • حضور القلب هو الأصل في أداء العبادات لله عزوجل , و بالكيفية المطلوبة , و إلا ستكون عبادات شكلية لاتنهي صاحبه عن ارتكاب الفواحش و المنكرات , لأن القلب إذا صلحت صلح جميع الأعضاء التابعة لها .
    - و حضور القلب هو روح الصلاة و يعني به : أن يفرغ القلب عن كل شيء غير ما هو ملابس له و متكلم به , و كان أبو الدرداء (رضي الله عنه) يقول : ((من فقه الرجل أن يبدأ بحاجته قبل دخوله في الصلاة ليدخل في الصلاة و قلبه فارغ)).

    الکاتب:
    الحاج إبراهيم أحمد