30 اردیبهشت 1403

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • الحكمة هي وضع الأمور في نصابها، يقول راغب اصفهاني (( حَكَمَ، اصله مَنَعَ منعاً لاصلاحٍ  و هي اصابة الحق بالعلم و العقل )) والحكمة تحصل من اكتساب العلم و الفهم من التعلم و التفكر أو من التجارب الحياة و يقاربها في المعنى، كلمةُ الخبرة، و قد شهد تاريخ الإنسانية العديدَةَ من الحكماء العبقرية و الحكمة هي علم حقائق الاشياء

  • 1- نرجو أن تعرف لنا نفسک وتذکر لنا مستواک العلمی.

    بسم الله الرحمن الرحيم أنا حسین تیباش وقد حصلت علی رخصة الإفتاء والتدریس فی الدروس الدینیة عام 1365هـ.ش والتی تسمی عند علماء کردستان بالإجازة وأما بالنسبة للدراسة الجامعیة فقد حصلت علی ماجستیر فی الفقه والمبانی الحقوقیة.

  • قال ابن القيم رحمه الله:

    وكثيرا من الجهَال,اعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه فضيَعوا أمره ونهيه, ونسوا أنه شديد العقاب, وأنه لا يرد بأسه عن القوم المجرمين. ومن اعتمد على العفو مع الإصرار على الذنب فهو كالمعاند.

  • تتسع مدینة أرومیة فی سهل یمتد 70 کیلومترًا  طولا و 30کیلومترا عرضا علی امتداد بحیرة خزر. هذه المدینة ذات طابع تاریخی عریق جدا و أن موقعها فی طریق قفقاز و أرمنیا و  آسیا الصغری و بین النهرین زاد علی أهمیتها و لفت الأنظار إلیها خاصة أن لها أراضیا  خصبة و لها طقس معتدل و مناخ مناسب.

  • الدکتور احمد هاشمي الباحث و الکاتب و هو أحد من دعاة اهل السنة في إیران.

    نترككم مع نص المقابلة:

    حبذا لو أعطيتنا نبذة مختصرة عن نفسك وعن مشوارك الدراسي؟

    بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن والاه وبعد: 

    بداية أشكركم على هذه المقابلة الطيبة، كما أشكر موقعكم الموقر علي اهتمامه بقضايا المسلمين، أما أنا فمحبكم في الله سيدأحمد سيدإبراهيم هاشمي من مواليد عام 1969م بمقاطعة جناح في محافظة هرمزگان بجنوب إيران،

  • الرغيف الثالث

    25 اردیبهشت 1391

    يروى أن عيسى بن مريم عليه السلام
كان بصحبته رجل من اليهود وكان معهما(مع اليهودي) ثلاثة أرغفة من الخبز،
ولما أرادا أن يتناولا طعامهما وجد عيسى أنهما رغيفان فقط ،
فسأل اليهودي: أين الرغيف الثالث ؟

    فأجاب : والله ما كانا إلا اثنين فقط. 

    
لم يعلق نبي الله وسارا معاً
حتى أتيا رجلاً أعمى فوضع عيسى عليه السلام
يده على عينيه ودعا الله له فشفاه الله عز وجل
ورد عليه بصرَه,