إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • معايير التقييم للدول أو للأشخاص الذين مثلوا الدول لابد أن تكون محل اتفاق بين الباحثين فى التراث الإسلامى حتى نستطيع أن نصل إلى نتيجة وإلا إذا اختلفا فى الأصول فإن اختلافنا فيما تؤدى إليه من نتائج سيكون أكثر اختلافا. ومن هذه المعايير التى تعد مبادئ إسلامية عامة ، قامت عليها الأدلة الشرعية : مدى احترام هذه الدول ، أو هؤلاء الأشخاص الذين حكموا دولا للإنسان من حيث كونه إنسانا،

    الکاتب:
    د. فتحي أبو الورد
  • لكل علم رجاله، ولكل فن أهله، كما أن لكل فن أدواته ، ونحن فى عصر يحترم التخصص ، وإذا تحدث واحد من الناس فى غير تخصصه وضعت أمامه الإشارة الحمراء ، فى لفتة إلى أنه تجاوز حدوده . أما إذا تعلق الأمر بالشريعة فكل الناس فيها من أهل التخصص ، وكل الناس فيها من أهل الإفتاء ، وكل الناس فيها شركاء كما هم شركاء فى الماء والنار والكلأ .

    الکاتب:
    فتحي أبو الورد