لا أستغرب حصول بريطانيا على المركز الأول في التعليم على مستوى العالم لهذا العام 2019 حسب تقارير دولية؛ و قد رأيت بنفسي مثل كثيرين تقديسهم لحق الطفل في التعليم حتى لو لم تكن لديه أوراق إقامة قانونية فشهادة ميلاده فقط كفيلة بدخوله المرحلة الدراسية المناسبة لعمره وهم يتكفلون بتعليمه اللغة و متابعة الدروس معه بشكل خاص حتى يكون بمستوى أقرانه. والمدرسة معنية بتوفير كل احتياجاته من كتب وأوراق وقرطاسية دون أن يتكلف ولي الأمر بشراء شيء له،
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة