إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • كشفت الاحتجاجات على الفيلم المسيء إلى الإسلام، في العديد من البلدان المسلمة، وما تخللها من اعتداءات على سفارات الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية، مدى حساسية العلاقة وهشاشتها بين العالمين الغربي والإسلامي. وإذا كانت الاحتجاجات تركزت على الولايات المتحدة فلأن الفيلم أنتج فيها، ونفذه أمريكي من أصل مصري، مسيحي الديانة.

    الکاتب:
    عبدالوهاب بدرخان