إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • أيها الإسلام العظيم.. أنت المنقذ من الضلال، والهادي إلى أقوم المسالك، وبك النجاة للإنسان في الدنيا وفي الآخرة، وبيانك هو الحق، والكَلِم المبين: {ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله و عمل صالحاً وقال إنني من المسلمين}(فصلت:33)، لقد أبصر أتباعك الغر الميامين سبيلَك الأقوم، ومنهجك الأرشد، فساروا على بصيرة،

    الکاتب:
    شریف قاسم