أيها الإسلام العظيم.. أنت المنقذ من الضلال، والهادي إلى أقوم المسالك، وبك النجاة للإنسان في الدنيا وفي الآخرة، وبيانك هو الحق، والكَلِم المبين: {ومن أحسن قولاً ممن دعا إلى الله و عمل صالحاً وقال إنني من المسلمين}(فصلت:33)، لقد أبصر أتباعك الغر الميامين سبيلَك الأقوم، ومنهجك الأرشد، فساروا على بصيرة،
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة