إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • الكاتب: د. وليد فارس يأتي الإطار المحدد لأي نشاط بشري في الإسلام من خلال الأبعاد المقاصدية للدين، وكذلك النصوص الشرعية المباشرة، فكلا الجانبين يرسم خارطة الطريق لأي نشاط بشري طبيعي بعيداً عن الإفراط والتفريط. لو نظرنا لمقاصد الشريعة الخمسة، وهي: حفظ الدين، حفظ العقل، حفظ النفس، حفظ المال، حفظ العرض والنسل؛ نجد أن الرياضة تندرج تحتها كلها.

    الکاتب:
    د. وليد فارس