أکد جهانکیري أن أهل السنة کانوا ولا یزالون من حماة الثورة وأن الحكومة ملزمة بحل مشاكلهم ولقد أشرت في کردستان إلی موضوع رسالة المولوي عبد الحمید وإجابة المرشد الأعلی علیها حیث أکد فیها:

"إن الشعب الإيراني لا یختلفون في الحقوق والواجبات بغض النظر عن الدين أو العرق والمسألة الوحيدة هي اكتساب الكفاءة الإدارية" أوافق أن هناک أوجه قصور بشأن حقوق أهل السنة والمرأة.

أفاد مراسل إصلاح‌وب نقلا عن وکالة إیسنا للأنباء بأن جهانکیري حضر في اجتماع عدد من النخب والشباب والنشطاء السیاسیین والثقافیین في محافظة جلستان وقال: يمكن أن يمهد الطريق لتنمية المحافظة من خلال الاعتماد على الميزات وقدراتها الخاصة ، لا سيما من خلال الاعتماد على القوى العاملة الكفؤة والماهرة في مسار التنمیة.

وتابع: يجب أن نجعل الشباب والنساء والأقوام وأتباع الديانات المختلفة يأملون في مستقبل إيران.