ابن القيم رحمه الله: أي شيء عرف من لم يعرف الله ورسله وأي حقيقة أدرك من فاتته هذه الحقيقة وأي علم أو عمل حصل لمن فاته العلم بالله والعمل بمرضاته ومعرفة الطريق الموصلة إليه وما له بعد الوصول إليه.