قال الفضيل بن عیاض رحمه الله: إن العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يُقبَل، وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يُقبَل، حتى يكون خالصاً صواباً، قال: والخالص إذا كان لله عز وجل والصواب إذا كان على السنة.
قال الفضيل بن عیاض رحمه الله: إن العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يُقبَل، وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يُقبَل، حتى يكون خالصاً صواباً، قال: والخالص إذا كان لله عز وجل والصواب إذا كان على السنة.
قال الفضيل بن عیاض رحمه الله: إن العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يُقبَل، وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يُقبَل، حتى يكون خالصاً صواباً، قال: والخالص إذا كان لله عز وجل والصواب إذا كان على السنة.
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة
الآراء