أشهر عالم الأجنة روبرت غيلهم إسلامه بعد اطلاعه على الآيات القرآنية التي تناولت عدة المرأة المطلقة. ويشير موقع تلفزيون "نابلس" الذي نقل الخبر الى ان روبرت غيلهم كان قبل تحوله الى الإسلام يهودياً، وانه أمضى الكثير من السنين وهو يدرس ويجري أبحاثاً حول "البصمة الزوجية للرجل"، تأكد على إثرها انها تزول بعد ٣ أشهر. ووفقاً لصحيفة "المصريون" فإن أستاذ التحاليل الطبية بالمركز القومي في مصر، استشاري الطب التكميلي الدكتور عبد الباسط محمد السيد صرح بأن "العالم روبرت غيلهم، زعيم اليهود فى معهد ألبرت آينشتاين، والمختص فى علم الأجنة، أعلن إسلامه بمجرد معرفته للحقيقة العلمية ولإعجاز القرآن فى سبب تحديد عدّة الطلاق للمرأة، بمدة ٣ أشهر"؛ مضيفاً ان "السيد غيلهم اقتنع بواسطة الأدلة العلمية". وقد دفعت الأبحاث والتجارب العلمية التي اقدم عليها العالم اليهودي في هذا المجال، الى اعتناقه الإسلام معبرا عن اعتقاده بأنه "هو الدين الوحيد الذي يضمن حصانة المرأة وتماسك المجتمع وان المرأة المسلمة هي أنظف امرأة على وجه الأرض".