إن الذی لا یفارق بیئته الذي نشأ فیها ولا یقرأ غیر الکتب الذي تدعم معتقداته الموروثة لا ننظر فیه أن یکون محایدا في الحکم علی الأمور.
إن الذی لا یفارق بیئته الذي نشأ فیها ولا یقرأ غیر الکتب الذي تدعم معتقداته الموروثة لا ننظر فیه أن یکون محایدا في الحکم علی الأمور.
إن الذی لا یفارق بیئته الذي نشأ فیها ولا یقرأ غیر الکتب الذي تدعم معتقداته الموروثة لا ننظر فیه أن یکون محایدا في الحکم علی الأمور.
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة
الآراء