وَرَدَ الكِـتَابُ مِـنَ الحَـبِيبِ بِـأَنَّهُ سَيَزُورُنِي فَاسْـتَعْبَرَتْ أَجْـفَانِي طَفَحَ السُّرُورُ عَلَيَّ حَتَّى إِنَّنِي مِنْ عُظْمِ مَا قَدْ سَرَّنِي أَبْكَانِي