إن الحقيقة المؤلمة والتي لا يستطيع أن ينكرها منصف هو كثرة أمراض هذه الأمة حتى صارت كالكسيح الذي لا يستطيع حراكا ، ولا يستطيع أن يذب عن وجهه أذي ذبابة ، ليس كسيحا فقط ، وإنما كسيحا أعمي أصم ، لا يدرك ما يدور حوله من أحداث ، وربما هو حتى لا يشعر بدائه ومصابه ، تعددت الأمراض حتى اختلط علي المداوين كيفية البدء في العلاج أو تحديد أصل كل ما تمر به الأمة.
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة