هل تضحك في سرك على عنوان المقالة ؟ لا تُخْفِ ضحكتك، فالكاتب لا يهتم برضاك أو سخطك، كما أن ضحكك لا يستفزه، ليس تعاليا، بل هي مسألة تعوّد ليس أكثر، فقد تعود هذا الكاتب سخرية وضحك الناس في عهود سابقة بَشَّرَ بانتهائها قبل زوالها بسنوات طوال، وكان الجميع يضحكون منه مثلك.
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة