إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ

الموقع الرسمي لجماعة الدعوة والإصلاح

  • الصورة السائدة للأمانة لدى كثير من الناس صورة قاصرة جدا. إنها تقتصر على حفظ الودائع المادية والعناية بها ثم استردادها لأصحابها كما هي. ورغم أهمية ذلك في دائرة مكارم الأخلاق، إلا أن هذه الصورة هي أدنى مراتب الأمانة من منظور ديننا الحنيف. في كتابه النافع “خلق المسلم” فصّل الشيخ محمد الغزالي رحمه الله مفهوم الأمانة في الإسلام، وكشف في ضوء نصوص الوحي من قرآن وسنة

    الکاتب:
    د. محمد المصلح