رغم أن الحدث المصري لا يزال اليوم في طور المخاض، ولا نستطيع الزعم بإمكان التنبؤ بمآلاته في تفاصيلها، فإن الحاصل منه مثقل بالدروس التي ينبغي استخلاصها وتعميق البحث فيها. وأقتصر في السطور التالية على بعضها:
1- إن الدرس الأول الذي يستحق أن نشير إليه هو التوكيد على دلالة الثورات العربية، والتوكيد على حقيقتها، ضد الإعلام المغرض الذي يحاول تسفيهها، وجعل الانقلاب عليها هو الثورة!
حقوق النشر © 1401 رسالة الإصلاح. جميع حقوق الموقع محفوظة. التصميم والتطوير لشركة روبال للبرمجة